الفصل الخامس والعشرون
الثامن عشر – 1236 الملك الصالح نجم الدين ايوب الاول ابن الملك الكامل الايوبي . كان نائبا لابيه في امد والحصن وحران ثم ملك في مصر سنة 637 هـ
التاسع عشر – 1239 ابنه الملك المعظم تورانشاه . عندما انتزعت منه امد بقي في حوزته حصن كيفا وحصن هيثم . وفي نهاية سنة 1249 خلفه ابوه في مصر وقتل سنة 1250 فاستولى ابنه على الحصن
العشرون – 1249 الملك الموحد عبد اللـه ، واستمر في الحكم الى عهد التتار وهو زمن طويل
الحادي والعشرون – 000 ابنه الكامل ابو بكر سيف الدين شادي
الثاني والعشرون – خلفه ابنه الملك الصالح نجم الدين ايوب الثاني حتى سنة 1324 – 1325 ، وفيها قتله اخوه الغازي محمد واخذ مكانه
الثالث والعشرون – 1324 – 1325 غازي محمد بن ابي بكر ، استمر الى سنة 1364 او 1376
الرابع والعشرون – 1364 – 1424 ابنه الملك العادل ابو المفاخر فخر الدين سليمان الاول ، وهو الذي اصدر براءة بطريركية طور عبدين للمطران سابا الصلحي في صيف سنة ،1364 ومات سنة 1424 ملك خمسين او ستين سنة
الخامس والعشرون – 1424 – 1432 خلفه ابنه الاشرف احمد الثاني وقتل سنة 1432
السادس والعشرون – 1432 – 1452 خلفه
السابع والعشرون – ابنه الملك الكامل ابو المحامد خليل الاول وكان محترما فاضلا وكاتبا وشاعرا توفي في نيسان . 1452 قتله ابنه له ديوان شعر عربي (الدر المنضد – الزركلي 2: 296)
الثامن والعشرون – 1451 – 1452 الملك الناصر قاتل ابيه وقتله اخوه الملك المبارك . وملك ، وخلفه
التاسع والعشرون – 1455 – 1461 خلف ابن محمد صاحب سعرت تشرين الثاني ، منح وشاحا ليشوع الثاني بطريرك طور عبدين في كانون الثاني ،1455 وقتله بنو عمومته
الثلاثون – 1461 – 1462 الملك ايوب الثالث بن علي بن محمد . قتله حسن بك بن الطويل بن عثمان ، من آل آق قوينلي التركماني مع جميع امراء الحصن واستولى على حصن كيفا
الحادي والثلاثون – 1462 – خليل بك الثاني مملوك او ابن حسن بك الطويل بن عثمان من آل آق قوينلي التركماني استولى على حصن كيفا بامر حسن المتوفي سنة 1477/ 1478
الثاني والثلاثون – 1478 – خلفه اخوه يعقوب ميرزا بك بن حسن الطويل ، وفي عهده نعم المسيحيون بالراحة توفي 1491
الثالث والثلاثون – 1491 – خلفه ابنه باي سنقور سنة 1491 . قتله رستم ميرزا واحتل مكانه ، واستوزر باي سنقور سليمان بك
الرابع والثلاثون – ؟ – يظن ان قاسم بك ايضا حكم الحصن في عهد علواند بك . وكلهم من امراء آق قوينلي
الخامس والثلاثون – حكم الملك خليل الثالث بن الملك سليمان الايوبي ، مستعيدا ملك آبائه في حصن كيفا ، الا انه سنة 1499 سجن في تبريز ، ابان قيام مملكة الشاه اسماعيل الصفوي الفارسية ، وعاد حكام حصن كيفا اليها
ورد في كتاب الشرفنامة تأليف الامير شرف خان البدليسي:
ان الشاه صفوي اسماعيل عندما نزل في مدينة كوي ، حضر لديه الامير شرف الثاني صاحب بدليس ، وبرفقته احد عشر اميرا وحاكما كرديا . منهم الملك خليل الايوبي صاحب حصن كيفا ، والشاه علي البختي حاكم الجزيرة . وبعد ان اكرم وفادتهم ، عاد فسجن الامير شرف والملك خليل ، واصطحبهم الى خرسان ، وذلك بسعاية محمد خان صاحب آمد ، وكان ذلك حوالي سنة . 1499 وهرب شرف ووصل بدليس ، وبعد ثلاث سنوات فر ايضا خليل وعاد الى حصن كيفا (1502) . وفي سنة 1505 اتفق والامير شرف الثاني البختي صاحب الجزيرة ، وعاثا قتلا ونهبا وتدميرا في طور عبدين .
وفي سنة 1515 هاجم السلطان سليم الاول التركي العثماني ، مدينة ديار بكر ، بشخص قائده محمد باشا ، وتمرد خليل صاحب حصن سعرت على الشاه اسماعيل بقصد اخلال ملكه . ووصل الشيخ ادريس البدليس الكردي الى حصن كيفا ، واتفق محمد باشا القائد التركي ، طبقا للامر الذي كتبه السلطان سليم للشيخ ادريس ، وضما اليها خليلا صاحب الحصن . وزحف الثلاثة متفقين بجيوشهم على ديار بكر ثم ماردين ودنيسر (قوج حصار) . وبعد حرب سنة كاملة احتل العثمانيون قلاع ماردين وحصن كيفا واورفا (الرها) والرقة والموصل سنة 1516 – 1517 .
واعاد شرف الى خليل – الذي قتل شر قتلة – منطقة حصن كيف ،ا بعد ان انتزعها من الحاكم البختي ، واخذ عوضا عنها ، من خليل ، منطقة ارزون ، واعادها الى صاحبها الامير محمد بك الصاصوني . وبعد ان ملك خليل في الحصن خلفه.
السادس والثلاثون – ابنه الملك الحسن وسنة . 1525 قتله خسرو باشا صاحب آمد ، الذي استولى على حصن كيفا ، ووضع فيها بامر السلطان سليم حاكما .
السابع والثلاثون – الملك سليمان الثاني بن خليل ، ولما قاومته القبائل المجاورة ، استقال وانتقل الىحكم الرها (اورفا) زمنا طويلا . وخلفه اخوه الملك محمد وبعده ابنه حسن ، ولكن ليس في حصن كيفا . وهنا انتهت ولاية المملكة الايوبية في حصن كيفا .