“Menander the Sage said” / Storytelling, the Meaning of Life, and The Epic of Gilgamesh / Ahiqar’s Proverbs
“Menander the Sage said: …” These words introduce a collection of wisdom sayings written in the Syriac language. The purpose of the author in drawing up this anthology of maxims was to show his readers how they could best live in a world in which good and evil, misfortune and fortune are mingled in an unpredictable way. Passing through a world of this nature, people need to be provided with direction, and the author gives such guidance by means of various counsels. The work is often designated a florilegium, and this seems to be a fairly good name for the collection, whose maxims...
Read Moreاليوم الرابع في الحيوانات والزحافات والطيور
في الحيوانات والزحافات التي أمر الله أن تحركها المياه وفي الطيور التي أمر فخلقت هي الأخرى من طبيعة المياه مقدمة أن الله المعني، لم يدع حاجة لخليقته إلا وسدها. وكما سبق الحديث، فأن الملوك الذين يبنون مدناً، لا يقتصرون على اقامة السور والأسواق والساحات ومتطلبات السكن فحسب، بل يهيئون أيضاً أنابيب متينة لمياه الشرب والغسل...
Read Moreاليوم الثالث في الانوار التي خلقها الله في فلك السماء
مقدمة أن الله الخالق والمعني بخليقته، جمل تكوينها بكل ما هو ضروري ونافع ولم يهمل شيئاً مما عرفت حكمته، أنه من مستلزمات هذه الخليقة المحسوسة والجسمانية، شأن الذين يبنون ويجهزون بيوتاً ملكي، فبعد أن ينجزوا الأبنية، ويزينوا الجدران والأعمدة والسقوف وأرضية البيت، ويهيئوا النوافذ التي منها يتسرب النور إلى البيوت التي...
Read Moreاليوم الثاني في الارض وفي البحار والجبال والزروع والاشجار التي أمر الله أن تنبت فيها
في الأرض الظاهرة بفضل انحسارها عن المياه وظهورها يابسة بأمر الله لسكنى البشر وفي البحار والخلجان والجزر والبحيرات وما فيها من أنهار. وفي الجبال الشهيرة والعظيمة وفي الزروع والعروق والأشجار التي أمر الله أن تنبت فيه. أن الأبنية التي يقيمها الناس في هذا العالم، أما أن تكون دور سكن خاصة أو مدناً عامة أو هياكل وغيرها من أمثال...
Read Moreاليوم الأول في تكوين السماء والأرض وما فيهما وما معهما
هذه هي الخليقة الثانية، وهي جسمانية وهيولية، متكونة من أربعة عناصر مختلفة هي: التراب، والماء، والهواء، والنار، أن العلة الأولى الخالقة وصانعة الكل والقادرة على كل شيء، تتحرك نحو الخلق لطفاً منه، وأن ما دعا الله ليخلق الكائنات، هو صلاحه الوافر، وأنه تعالى الخالق والصانع أبداً، والقوي والقادر على أن يفعل ما يشاء، والحكيم العليم...
Read More